عن المنتدى 2018
-
هدف المنتدى
تعزيز وتسويق أفضل معايير العمل الإنساني
تطوير الممارسات المثلى المعمول بها لتناسب الوضع الإنساني العالمي الراهن
تحسين مستوى الآليات لتواكب المشهد الإنساني المتغيّر -
المشاركون
صناع القرار في المجتمع الإنساني الدولي والمحلي
المنظمات غير الحكومية الدولية والمحلية
الوكالات والمنظّمات الدولية والمحلية
أكاديميون وباحثون متخصصون في المجالين الإنساني والإغاثي -
المحاور وآليات الإيصال
المساعدات الإنسانية
ربط المساعدات الإنسانية والتنموية
تطوير السياسات في ظل البيئة التشغيلية المتغيّرة
دراسة الظروف الصحية على المستوى العالمي وأهداف التنمية المستدامةالابتكار وإعادة التشكيل في القطاع الإنساني
دور المانحين غير التقليدين والمنظمات الإقليمية في إعادة تشكيل النظام الإنساني
الوقوف على مخرجات المؤتمر العالمي للعمل الإنساني
الابتكار والتقنيةقدرة التمويل الإنساني
فجوات وتحدّيات ومسؤوليات وفرص التمويل الإنساني
فرص التمويل الاجتماعي وتحدياته والدروس المستفادة
نظرية تقاسم الأعباء والحصص العادلةتوطين المساعدات
تمكين وبناء قدرات المنظمات المحلية
قدرات الدول والمجتمعات المستضيفة
تبنّي الأجندة العالمية والمبادرات على المستوى المحلي -
المسار المقبل
ستقدَّم مخرجات الجلسات للمشاركين في المنتدى عبر تقرير شامل يحوي ملخص النتائج، ومن خلاله يزوّد المشاركون بمبادئ لتبنيها والعمل وفقها في ميدان العمل الإنساني
إحصائيات
جلسة
متحدث
توصيات
توصيات
التوصيات
أوصى المشاركون في المنتدى بأن التمويل والقدرات في المجال الإنساني يؤكد دعم منهجيات الاحتياجات الإنسانية طويلة المدى من خلال التمويل الذي يعزز التأثير المستدام في الروابط بين المساعدات الإنسانية والتنموية، وتشجيع جميع المانحين على استخدام خدمة التتبع المالي لتسجيل مساهماتهم لضمان الشفافية التي تساعد في عملية صنع القرار فيما يتعلق بتخصيص الموارد، بالإضافة إلى تبني سياسة شاملة للجنسين لتمكين المرأة من المساهمة المجال الإنساني
تضمنت التوصيات في المحور المتعلق بالابتكار وإعادة التشكيل القطاع الإنساني، دعم المبادرات البحثية لمعالجة التحديات الإنسانية المتزايدة وضمان كفاءة وفعالية الاستجابات الإنسانية وكذلك الالتزام بتقوية المنعة والجاهزية الدولية لتجنب تعطل سبل العيش وتحسين جودة الحياة وتوفير استجابة سريعة وتقليل مستويات الاحتياج الإنساني مع مرور الوقت، وتشجيع القطاعات العامة والخاصة في ابتكار آليات توصيل المساعدات ودعم طرح المنهجيات الجديدة التي تقلل التكاليف التشغيلية وتزيد من الفعالية.
اشتملت التوصيات على أنظمة المنعة الحالية للاستجابة للاحتياجات الفعلية للمجتمعات المتضررة والاعتراف بوجهات نظر ومعرفة المجتمعات المحلية واحترامها في مجال تصميم المساعدات الإنسانية وايصالها، وتحسين قدرات الاستجابة المحلية من خلال تكثيف الدعم المادي والفني لفرق الاستجابة الأولية. بالإضافة إلى تعزيز العمل الإنساني من خلال منهجية متجانسة بين الجهات المحلية والوطنية والعالمية
أبرز ما ذكر في المنتدى
المساعدات الإنسانية بحاجة إلى تضافر جهود الجهات المانحة والمنفذة لأننا أمام تحديات تتطلب إعادة النظر في السياسات والإجراءات الحالية في المجال الإنساني
الدكتور عبدالله الربيعة
المستشار في الديوان الملكي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة
التنسيق في آلية تقديم الدعم من ضمن التحديات التي يجب التصدي لها . ولا بد من تطبيق آلية تنسيق فعّالة
سلطان الشامسي
مساعد وزير الخارجية والتعاون الدولي لشؤون التنمية الدولية - الإمارات العربية المتحدة
نتطلع لرؤية استجابة إنسانية أكبر وأسرع و بشكل أفضل
اليستر بيرت
وزير الدولة للتنمية الدولية ووزير الدولة لشؤون الشرق الأوسط للمملكة المتحدة
من القضايا التي يجب أن نكثف العمل عليها هي توظيف التقنية في تحويل الأموال
مانويل بيسلر
رئيس وحدة المساعدات الإنسانية السويسرية ونائب رئيس الوكالة السويسرية للتنمية والتعاون
الوصول للمحتاجين هو أهم عناصر الاستجابة الإنسانية
بيير كرينبول
المفوض العام للأونروا
نحن بحاجة إلى ثقافة جديدة في العمل الإنساني لا تقتصر على تقديم المساعدات
الدكتورة سارا بانتوليانو
المدير العام لمعهد التنمية الخارجية
الفجوة الحقيقية بين المانحين و المنظمات الإنسانية هي فجوة التنسيق
جوزيه غرازيانو دا سيلفا
المدير العام لمنظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة
يوجد فجوة بين الاحتياج الإنساني والموارد وكذلك فجوة بين القيادة المطلوبة والقيادة المتوفرة
وليام لاسي سوينج
المدير العام للمنظمة الدولية للهجرة
بسبب غياب الحوكمة يعاني العاملون في المجال الإنساني من شح الموارد على المدى الطويل
الدكتور كريم كينك
رئيس جمعية الهلال الأحمر التركي ونائب رئيس الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر
% 80 من الأزمات تنتج عن الصراعات و 20 % بسبب الكوارث الطبيعية والتغيرات المناخية