منتدى الرياض الدولي الإنساني الأول 2018

20
جلسة
32
متحدث
1500
توصيات
4
توصيات

عن المنتدى 2018

منتدى الرياض الدولي الإنساني هو الأول من نوعه في المنطقة الذي يعدّ منصة للتغيير القيّم وإيجاد الحلول العملية في المجال الإنساني بما يسهم في تحديد احتياجات العمل بهذا المجال. يستعين المنتدى بخبرات الأفراد والمنظّمات العاملة في المجال الإنساني، لمناقشة القضايا الرئيسة التي تخص التخطيط الإنساني وإيصال المساعدات، إلى جانب تشجيع المشاركين على تطوير استراتيجيات جديدة تساعد على الوصول الى أكبر عدد ممكن من المستفيدين.

  • تعزيز وتسويق أفضل معايير العمل الإنساني
    تطوير الممارسات المثلى المعمول بها لتناسب الوضع الإنساني العالمي الراهن
    تحسين مستوى الآليات لتواكب المشهد الإنساني المتغيّر

  • صناع القرار في المجتمع الإنساني الدولي والمحلي
    المنظمات غير الحكومية الدولية والمحلية
    الوكالات والمنظّمات الدولية والمحلية
    أكاديميون وباحثون متخصصون في المجالين الإنساني والإغاثي

  • المساعدات الإنسانية
    ربط المساعدات الإنسانية والتنموية
    تطوير السياسات في ظل البيئة التشغيلية المتغيّرة
    دراسة الظروف الصحية على المستوى العالمي وأهداف التنمية المستدامة

    الابتكار وإعادة التشكيل في القطاع الإنساني
    دور المانحين غير التقليدين والمنظمات الإقليمية في إعادة تشكيل النظام الإنساني
    الوقوف على مخرجات المؤتمر العالمي للعمل الإنساني
    الابتكار والتقنية

    قدرة التمويل الإنساني
    فجوات وتحدّيات ومسؤوليات وفرص التمويل الإنساني
    فرص التمويل الاجتماعي وتحدياته والدروس المستفادة
    نظرية تقاسم الأعباء والحصص العادلة

    توطين المساعدات
    تمكين وبناء قدرات المنظمات المحلية
    قدرات الدول والمجتمعات المستضيفة
    تبنّي الأجندة العالمية والمبادرات على المستوى المحلي

  • ستقدَّم مخرجات الجلسات للمشاركين في المنتدى عبر تقرير شامل يحوي ملخص النتائج، ومن خلاله يزوّد المشاركون بمبادئ لتبنيها والعمل وفقها في ميدان العمل الإنساني

إحصائيات

20

جلسة

32

متحدث

1500

توصيات

4

توصيات

التوصيات

أوصي المنتدى بالبحث عن حلول طويلة المدى للنزاعات لتخفيف المعاناة المستمرة للملايين الذين يعيشون في مناطق النزاع، وحث جميع الجهات السياسية الفاعلة على احترام حقوق الانسان والمبادئ الإنسانية وإتاحة وصول جميع مقدمي المساعدات الإنسانية لتوزيع المساعدات المنفذة للحياة، ودعم إجراءات اليات التنسيق الإنساني لجعله ذات شمولية أكثر متضمناً المانحين غير التقليدين والمنظمات الإقليمية والجهات المحلية الفاعلة، والتأكيد على الحاجة لسد الفجوة بين المساعدات الإنسانية والتنموية من خلال التركيز على تقويةالروابط المؤسسية العملية والمفاهيمية بين المساعدات الإنسانية والتنموية .

أوصى المشاركون في المنتدى بأن التمويل والقدرات في المجال الإنساني يؤكد دعم منهجيات الاحتياجات الإنسانية طويلة المدى من خلال التمويل الذي يعزز التأثير المستدام في الروابط بين المساعدات الإنسانية والتنموية، وتشجيع جميع المانحين على استخدام خدمة التتبع المالي لتسجيل مساهماتهم لضمان الشفافية التي تساعد في عملية صنع القرار فيما يتعلق بتخصيص الموارد، بالإضافة إلى تبني سياسة شاملة للجنسين لتمكين المرأة من المساهمة المجال الإنساني

تضمنت التوصيات في المحور المتعلق بالابتكار وإعادة التشكيل القطاع الإنساني، دعم المبادرات البحثية لمعالجة التحديات الإنسانية المتزايدة وضمان كفاءة وفعالية الاستجابات الإنسانية وكذلك الالتزام بتقوية المنعة والجاهزية الدولية لتجنب تعطل سبل العيش وتحسين جودة الحياة وتوفير استجابة سريعة وتقليل مستويات الاحتياج الإنساني مع مرور الوقت، وتشجيع القطاعات العامة والخاصة في ابتكار آليات توصيل المساعدات ودعم طرح المنهجيات الجديدة التي تقلل التكاليف التشغيلية وتزيد من الفعالية.

اشتملت التوصيات على أنظمة المنعة الحالية للاستجابة للاحتياجات الفعلية للمجتمعات المتضررة والاعتراف بوجهات نظر ومعرفة المجتمعات المحلية واحترامها في مجال تصميم المساعدات الإنسانية وايصالها، وتحسين قدرات الاستجابة المحلية من خلال تكثيف الدعم المادي والفني لفرق الاستجابة الأولية. بالإضافة إلى تعزيز العمل الإنساني من خلال منهجية متجانسة بين الجهات المحلية والوطنية والعالمية

أبرز ما ذكر في المنتدى

الرعاة

المنظمات